- استشاري نظم الإدارة وتكنولوجيا المعلومات
- عضو الجمعية المصرية للجودة
- عضو الجمعية المصرية لنظم المعلومات وتكنولوجيا الحاسبات
- بكالوريوس هندسة القوى الميكانيكية من كلية الهندسة جامعة الإسكندرية عام 1991م
- درجة التخصص (الماجستير) بتقدير ممتاز في تفسير القرآن الكريم وعلومه من الجامعة الإسلامية بمنيسوتا في مايو عام 2021
- درجة العالِمية (الدكتوراه) بتقدير ممتاز في تفسير القرآن الكريم وعلومه من الجامعة الإسلامية بمنيسوتا في يناير عام 2024
- العديد من الإنجازات في إدارة المشروعات ونظم الجودة، والتخطيط
- خبرة واسعة في مجالي النشر المكتبي والإلكتروني
- خبير في الاتجاهات الحديثة في إدارة مراكز الأبحاث، ومراكز المعلومات والمكتبات
- حاصل على عدة دورات وشهادات في إدارة الجودة، والبيئة، والسلامة والصحة المهنية، وتقنية وأمن المعلومات، وتأهيل المختبرات للاعتماد والتدريب الاحترافي، والجودة الشاملة
- حاصل على شهادة كرئيس فريق مراجعين لنظم إدارة الجودة من هيئة المواصفات البريطانية BSI منذ العام 2000
- أنشأ نظم إدارة متوافقة مع المواصفات العالمية: نظام الجودة أيزو 9001 ، ونظام سلامة البيئة أيزو 14001 وونظام سلامة الغذاء أيزو 22000 ونظام تقنية المعلومات أيزو 20000 ونظام أمن المعلومات أيزو 27001، والهاسب، والسلامة والصحة المهنية أوساس 18001 و 45001 ونظام جودة إنتاج الأجهزة الطبية أيزو 13485 وعلامة المطابقة الأوروبية CE وأهل العديد من المختبرات للاعتماد في العديد من الجهات الحكومية والشركات والمؤسسات، وقام بالعديد من المراجعات على العديد من الشركات والمؤسسات حول العالم
- شغل عدة وظائف في بعض الشركات، منها: مهندس تخطيط وجودة في شركة النصر للمسبوكات بالإسكندرية، ومدير مشروع في شركة إي ميديا بالإسكندرية، ومدير مشروعات بشركة صخر لبرامج الحاسب الآلي القاهرة، ومدير توكيد الجودة بشركة حرف لتقنية المعلومات القاهرة، ومدير عام شركة المصادر للبرمجيات القاهرة، كما عمل ممثلا للهيئة الإسلامية العالمية للإعلام بالقاهرة، التابعة لـرابطة العالم الإسلامي
- في بداية عام 2007 أسس شركة أيزوتك لاستشارات نظم الجودة وتكنولوجيا المعلومات بالقاهرة؛ أهّلت الشركة العديد من المؤسسات للحصول على شهادات الأيزو، ودرّبت العديد من الأفراد في عدة شركات على إدارة عدة نظم والتدقيق الداخلي عليها، كما قدمت أيزوتك العديد من التصاميم لمواقع الإنترنت وطوّرت العديد من البرامج ومواقع الإنترنت لعدة مؤسسات، وكذلك قدمت خدمة إدارة المحتوى والتسويق الإلكتروني للعديد من المواقع والجهات؛ موقع شركة أيزوتك على شبكة الإنترنت: اضغط هنا
.
معلومات شخصية:
وُلد ربيع بن عبد الرءوف بن عبد السلام بن صالح بن فرج بن معيوف بن صالح بن أبو بكر بن صالح بن علي بن أبو بكر الزواوي بقرية العروبة إحدى قرى مركز حوش عيسى محافظة البحيرة بمصر عام 1967 في أسرة متوسطة الحال، لأبوين على قدر كبير من التدين الفطري، لاسيما الوالدة رحمها الله.
تنتمي الأسرة لعائلة الزواوي إحدى عائلات قبيلة السمالوس، وهي قبيلة من قبائل العرب معروفه في محافظات مصر في البحيرة والإسكندرية والقاهرة والجيزة ومطروح، وتنتشر فروع عائلة الزواوي الآن في بعض الدول العربية – غير مصر – مثل المملكة العربية السعودية وليبيا والمغرب والجزائر وسلطنة عُمان، ويقال أن عائلة الزواوي ينتهي نسبهم إلى زين العابدين علي بن الحسين بن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
دخل المدرسة عام 1973 وتخرج في المرحلة الإبتدائية في مدرسة عمارة الإبتدائية المشتركة عام 1979، وكان ترتيبه الثاني على المدرسة وتخرج في المرحلة الإعدادية في مدرسة البستان الإعدادية المشتركة عام 1982، وكان ترتيبه الأول على المدرسة، كما تخرج في المرحلة الثانوية في مدرسة حوش عيسى الثانوية عام 1985 وكان ترتيبه الأول على المدرسة، ثم التحق بكلية الهندسة جامعة الإسكندرية، وقد بدأ مشواره العملي بعد تخرجه من الجامعة مباشرة.
حفظ قدرا لا بأس به من كتاب الله في سن الصغر، ثم ختمه أثناء فترة الجامعة، ودرس علوم القرآن والعقيدة والفقه والحديث واللغة العربية على جماعة من علماء مصر والمملكة العربية السعودية، وكان من أفضل من انتفع بعلمهم وسمع منهم؛ العلامة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله، والعلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله.
وفّقه الله في بداية حياته العلمية لحفظ قدر كبير جدا من حديث النبي صلى الله عليه وسلم، وعلى رأسها أحاديث صحيح البخاري، وصحيح الجامع.
كان يلقي خطبة الجمعة في مسجد قريته منذ ابتداء الدراسة في المرحلة الثانوية عام 1982 لمدة عشر سنوات، كما كان يلقي خطبة الجمعة بمسجد السلف الصالح بالهانوفيل الإسكندرية لمدة ست سنوات، وممن تأثر بهم في أسلوبه الخطابي فضيلة الشيخ توفيق سرور من علماء الإسكندرية رحمه الله وأعلى مقامه في الجنة.
كما ألقى العديد من الدروس والمواعظ في مساجد البحيرة والإسكندرية والقاهرة، ثم تفرغ منذ عام 2000 للقراءة والتأليف.
له العديد من المؤلفات و المقالات و الحوارات الصحفية والتليفزيونية والإذاعية، وسافر لعدة دول وشارك في العديد من المؤتمرات والندوات، وألقى العديد من المحاضرات في الإدارة ونظم الأيزو وتكنولوجيا المعلومات.