يوم الأحد الخامس من رمضان 1431 الموافق 15/8/ 2010 وبعد صلاة العصر بساعة تقريبا؛ اتصل بي شقيقي الدكتور رمضان الزواوي وأخبرني بوفاة فضيلة الشيخ الداعية عبد الحميد بديوي رحمه الله، وذلك لأنه يعرف قرب الشيخ إلى قلبي ومكانته من نفسي، قائلا: فرغنا لتونا من صلاة الجنازة على الشيخ عبد الحميد بديوي رحمه الله بعد صلاة العصر بالجامع الكبير بحوش عيسى، و الآن يوارى جثمان الشيخ رحمه الله.