اسم الكتاب: مفكرون من عصرنا
اسم المؤلف: سامي خشبة
اسم الناشر: المكتبة الأكاديمية – القاهرة
تاريخ النشر: 2001
كتب ربيع عبد الرؤوف الزواوي :
هذا الكتاب ترجمة لعدد المفكرين المعاصرين بلغ عددهم 391 مفكرا، و قد اختارهم المؤلف كعينات ممثلة لغيرهم ممن كانت لهم مشاركات ثقافية وأدبية ومساهمات فكرية لها أثرها على مجتمعهم، وكان الدافع لتأليف هذا الكتاب – كما يذكر المؤلف- هو المساهمة في تقديم نوع خاص من الخدمة الإعلامية (الصحفية) الثقافية في جريدة الأهرام، والسبب الثاني هو الدافع إلى تقديم الإضافة الفردية في صحيفة الأهرام.
المثبطون والمشجعون… ليسوا سواءً
بقلم / ربيع عبد الرؤوف الزواوي
فعلا ليسوا سواءً…
فكم من أناسٍ كانوا سببا في خير كثير لأناس آخرين بسبب تشجيعهم ومساندتهم معنويا، وكم من أناسٍ كانوا سببا في تضييع خير كثير على أناس كثيرين بسبب تثبيطهم، وتدميرهم معنويا.
ولن أسرد شيئا مما تواتر من أخبار وحكايات بهذا الصدد، سواء في كتب التاريخ أو التراجم، أو غير ذلك. وإنما سأكتفي بما كان منها معي شخصيا، سواء تشجيعا أو تثبيطا، وسأستر أسماء وألقاب المثبطين، بينما أذكر أسماء بعض المشجعين والمساندين، جزاهم الله خيرا.
اسم الكتاب: التقويم التربوي المؤسسي أسسه ومنهجياته وتطبيقاته في تقويم المدارس
اسم المؤلف: صلاح الدين محمود علام
اسم الناشر: دار الفكر العربي – القاهرة
تاريخ النشر: 1423هـ – 2003م
كتب ربيع عبد الرؤوف الزواوي :
يلقي هذا الكتاب الضوء على قضية التقويم التربوي المؤسسي؛ بغرض تطوير أداء المؤسسات التربوية، وزيادة فاعليتها وفعاليتها، وجودة إنتاجها.
ليلـة الامتـحـــــــان
بقلم: ربيع عبد الرؤوف الزواوي
لفت نظري وجود مجموعة من الشباب يبدو عليهم من منظرهم أنهم طلبة في الجامعة، متواجدين بالصف الأول بالمسجد في صلاة الفجر، قد استولى معظمهم على الكراسي والمساند التي يستعملها كبار السن أو المرضى مثلي لدى انتظارهم ريثما يقام للصلاة، أو أثناء الاستماع للخطبة يوم الجمعة، وواضح أنهم دخلوا المسجد بمجرد فتح المؤذن من أجل الأذان.
ملحمــــة رنـــــــــا!
بقلم ربيع عبد الرؤوف الزواوي
من الطرائف المضحكة حقا، ما حدث في عام 2004 ، وهي قصة وقعت أحداثها على مدار عدة أيام بيني وبين مجموعة من الأحباب ممن لهم في قلبي قدر كبير من المحبة والوُد، من زملاء العمل القدامى، والذين لا تزال بيننا المحبة والصداقة حتى اليوم بفضل الله تعالى، ولا يزال التواصل بيننا حتى اليوم بفضل الله، والمراسلات مستمرة يجمعنا فيها بريد إلكتروني واحد باسم الشركة التي جمعتنا فترة فيما مضى من العمر، وهذا البريد الذي يجمع مجموعة الأصدقاء نسميه بالإنجليزي “الجروب”.