المثبطون والمشجعون… ليسوا سواءً
بقلم / ربيع عبد الرؤوف الزواوي
فعلا ليسوا سواءً…
فكم من أناسٍ كانوا سببا في خير كثير لأناس آخرين بسبب تشجيعهم ومساندتهم معنويا، وكم من أناسٍ كانوا سببا في تضييع خير كثير على أناس كثيرين بسبب تثبيطهم، وتدميرهم معنويا.
ولن أسرد شيئا مما تواتر من أخبار وحكايات بهذا الصدد، سواء في كتب التاريخ أو التراجم، أو غير ذلك. وإنما سأكتفي بما كان منها معي شخصيا، سواء تشجيعا أو تثبيطا، وسأستر أسماء وألقاب المثبطين، بينما أذكر أسماء بعض المشجعين والمساندين، جزاهم الله خيرا.
اقرأ المزيد