بينما كنت أتأهب لصلاة الفجر يوم الأحد 2/6/1431 الموافق 16/5/2010؛ دق جرس هاتفي المحمول… إنه رقم غير معروف لدي! فتحت وقلت: السلام عليكم. رد المتصل: وعليكم السلام. أنت فلان…؟ قلت: نعم. قالت: أنا حرم الشيخ محمد عبد الحميد هيوب. قلت: أهلا وسهلا! قالت: الشيخ توفي منذ دقائق. وأبشرك؛ نطق الشهادتين وأنا من لقنته إياهما! تنزل ضروري… أنت صاحبه القديم!.. وهو كان يحبك كثيرا… قلت: إنا لله وإنا إليه راجعون. اصبري واحتسبي، فإن لله ما أخذ، وله ما أعطى. في أمان الله.
اقرأ المزيد