مع من نكون؟ وممن نفرّ ونهرب؟
من الآيات التي تتوقف عندها نفسي، ويركن إليها جناني، وينشرح لها صدري، ويطمئن لها قلبي، وتفرح بها جوارحي؛ الآية 28 من سورة الكهف…
((وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا))
ترسم الآية الكريمة للمسلم في هذه الدنيا خريطة طريق؛ مع من يكون؟ وممن يقترب؟ وممن يفر ويهرب؟
اقرأ المزيد