عندما انتقلت للعيش في منطقة العجمي هانوفيل بالإسكندرية في عام 1992 كان الناس يتناقلون أخبارا عن شيخ مفوّه وخطيب بارع بمسجد المدينة بالبيطاش بالعجمي التابع لشركة الحديد والصلب بالدخيلة، اسمه الشيخ توفيق سرور. وتاقت نفسي للقائه وسماعه غير أن تكليفي بخطبة الجمعة بمسجد السلف الصالح بالهانوفيل كان مانعا آنذاك لسماع خطبه.
اقرأ المزيد