اسم الكتاب: تهيئة الطفل للقراءة برياض الأطفال
اسم المؤلّف: فهيم مصطفى
اسم الناشر: مكتبة الدار العربية للكتاب – القاهرة
تاريخ النشر: 2002م

كتب ربيع عبد الرؤوف الزواوي:
هذا الكتاب في عملية تهيئة طفل رياض الأطفال لعملية القراءة، وفيه يتناول مؤلفه دراسة النمو العقلي للطفل، وارتباطه بالخبرة اللغوية، وملامح عملية القراءة في هذه المرحلة السنية، والاتجاهات التربوية المعاصرة، وكذا خصائص النمو العقلي والمعرفي للطفل، والخبرات اللغوية وأهدافها، ومفاهيمها، وانشطتها، وعملية تقويمها، ويقدم بعض اختبارات قياسية لمهارات القراءة عند طفل رياض الأطفال.

يهدف المؤلّف من كتابه، أن يكون مرشدا ودليلا للمعلمين والمعلمات وجميع القائمين على هذه المهام التربوية، ليرشدهم في مساعدة الطفل على تنمية قدراته العقلية ومهارات القراءة لديه.

وقد وقع الكتاب في ستة فصول، يمكن أن تُجمل مضامينها كما يلي:
الفصل الأول: طفل ما قبل المدرسة (رياض الأطفال): وفيه تكلّم عن الاتجاهات التربوية المعاصرة، في مجال تربية طفل ما قبل المدرسة، وخصائص نمو الطفل في المجال العقلي المعرفي، وعن دور المناهج في رياض الأطفال، وعن الأهداف العامة لها، وعن ضرورة ترجمة أهداف التربية في المجال العقلي المعرفي لإلى أهداف سلوكية.

الفصل الثاني: الخبرات اللغوية في رياض الأطفال: تناول النمو العقلي وارتباطه بالخبرات اللغوية، وأهداف الخبرات اللغوية في رياض الأطفال، وفترات نمو اللغة عند الطفل، والخبرات اللغوية في رياض الأطفال، من الاستماع، والتحدّث، وتنمية حصيلة الطفل اللغوية، والتعبير عن المشاعر، والخيال والأفكار، والتمثيل، وتهيئة الطفل للقراءة.

الفصل الثالث: القراءة في رياض الأطفال: وهو فصل في ملامح القراءة في رياض الأطفال، والدور التربوي لأمينة المكتبة في رياض الأطفال، ودور المكتبة في التشكيل الوجداني في رياض الأطفال.

الفصل الرابع: أنشطة القراءة رياض الأطفال: تناول فيه سرد القصة، وتوظيفها لخدمة التربية، والحديث عن القصص، والتمثيل ومسرحية القصص، واستثمار المواد والوسائل السمعية والبصرية.

الفصل الخامس: مهارات القراءة في رياض الأطفال: تكلّم فيه عن مهارة التعامل مع الكتاب والمكتبة، ومهارة الإدراك السمعي والبصري، ومهارة الاستماع، ومهارة التحدث، ومهارة الاكتشاف، ومهارة التفكير، ومهارة الفهم والاستيعاب.

الفصل السادس: أنشطة القراءة التطبيقية: ( من خلال اختبارات قياس مهارة القراءة لطفل الروضة)، وذلك من خلال بعض الاختبارات من رسوم، وتعرّف الطفل على الحرف، وشكل الحرف الأصلي في الكلمة، وتمييز الحرف الأول من الكلمة، وتمييز أواخر الكلمات، وغير ذلك.

FacebookTwitterPinterestGoogle +Stumbleupon