ابتسم مهما كان الألم
بقلم/ ربيع عبد الرؤوف الزواوي
منذ رأيت صورة هذا الطفل البريء الباسم لأوّل مرّة منذ عدة شهور، وأنا مُغْرم بالنظر إلى وجهه الكريم أتأمّله طويلا من حين لآخر، ونادرا ما أغلق الصورة إلا وعيناي تجودان بالدموع…
ولا أدري أهي دموع الفرح تأثرا بضحكته الحُلوة وابتسامته البريئة؟ أم دموع الأسى لحاله وبؤسه؟
ولا أنفكّ أكرّر ذلك النظر إليها بشكل دوري؛ حتى أدمنت ذلك التأمّل!!!…
اقرأ المزيد