انتبه.. أنت لا تملك قلبك!
بقلم/ ربيع عبد الرؤوف الزواوي
تأملت قول الحق جل وعلا: (… واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه…) فوجدت الأمر خطيرا… يحتاج منا مزيدا من التأمل والوقوف عليه والحذر منه.
يا سادة… إن الله جل وعلا يحول بين الإنسان وقلبه…
نعوذ بالله من ذلك…
فما معنى أن يحول الله بين المرء وقلبه؟
ما حقيقته؟
ما أشكاله وصوره؟
ما أسبابه؟
ما نتيجته؟
وما هو علاجه… وكيف الخلاص منه؟
اقرأ المزيد